يُقصد بالمنتجات الرقميّة المنتجات التي لا تتمتّع بقوامٍ ماديٍّ ملموسٍ، أو بأبعادٍ أو وزنٍ، وتقدّم هذه المنتجات حلولًا لمشاكل المستخدم، ولا حاجة لإعادة إنتاجها عند كلّ عملية بيع، بالتالي فإن تكلفة إنتاجها لا تتزايد مع الوقت على عكس المنتجات الماديّة.
معظم الموردين والشركات لديها حسابات على الشبكات الاجتماعية. لذا فإن الشبكات الاجتماعية مكان مثالي للبحث عن الشركات واختيار الموردين.
ادخل إليها وابحث فيها عن الشركات التي تبيع منتجات تدخل في نطاق المنتجات التي تريد بيعها.
من بين جميع الاستراتيجيات ، هذه هي الاستراتيجية المفضلة لدي. إنه أيضًا الأفضل مع عائد استثمار متفوق.
تصوير. تعمل مستودعات مخزون الصور بشكل رائع لسنوات عديدة حتى الآن. تجعل الحاجة إلى استخدام الصور للعدد المتزايد من مواقع الويب مكانة الصور الرقمية خيارًا ممتازًا لكسب المال عبر الإنترنت.
هذا أحد أقوى الأشياء في عصر التسويق الرقمي هذا. لكن لكي تنجح هذه الطريقة ، ستحتاج إلى شيئين:
عند إنشاء منتج رقمي، رأس مالك هو مهارتك التقنية الموظفة بالأساس، فلا مواد خام وتصنيع ضرورية للبدء، ولا تكلفة تخزين وتعبئة ومصاريف شحن، ولا إيجار شهري للمكان.
وهذا المجال دائمًا ما يحظى باهتمام كبير ويحقق مبيعات جيدة بجانب انخفاض التكلفة.
ولا تنس المحتالين والسماسرة الذين سيحاولون أن يبيعوا لك منتجات اشتروها غالبًا من مورد آخر من منتجات رقمية جملة علي بابا أو غيره، وطبعًا سيبيعونها لك بسعر أكبر من سعرها الحقيقي.
اذهب إلى مقرات تلك الشركات، أو تواصل معهم عبر الهاتف واعرض عليهم توريد المنتجات إليك. سيكونون سعداء بهذا غالبًا، فذلك سيتيح لهم قناة بيع إضافية لمنتجاتهم.
يجب ألا تبدأ في إنشاء منتج حتى تتأكد من وجود طلب عليه. حتى إذا كنت تعتقد أن فكرتك ستنجح ، يجب عليك التحقق مرة أخرى.
كما من الضروري دراسة الجمهور المستهدف للتعرف على ما يناسبهم من مجال ومدى الربحية المتوقعة.
سوف يختزل عليك ذلك الكثير من الوقت، ويسهل عليك التواصل مع عدد كبير من الموردين بأقل جهد.
حدد المجال: حتى تنشئ منتج رقمي مناسب للسوق السعودي أو أي بلد آخر لا بد من تحديد المجال الذي ترغب العمل فيه. على حسب خبرتك واهتمامك ومهاراتك ومقدار المنافسة وحواجز الدخول والخروج.